مقالات مميزةمنوعات

مشاهدة فضيــ،،ــحة هشام عبود مع المغربية للكبار فقط تويتر

فضيحة هشام عبود مع بائعة هوى في المغرب؛ شهدت منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة بعد انتشار فيديو مخل بالحياء للإعلامي الجزائري هشام عبود، والذي يظهر فيه وهو يتحدث مع بائعة هوى في أحد الفيلات الفاخرة بالمغرب. الفيديو، الذي لم تتجاوز مدته الدقيقة، اثار العديد من التساؤلات حول حياة عبود الشخصية والمهنية.

فضيحة هشام عبود مع بائعة هوى في المغرب

تتمثل فضيحة هشام عبود بمقطع فيديو مسرب يظهر عبود في موقف حميمي مع بائعة هوى مغربية، حيث كان يتحدث معها عن تفاصيل تتعلق بحياته وثروته. هذا التسريب لم يكن مجرد حادث عابر، بل جاء ليكشف عن جوانب مظلمة من حياة شخص كان يعتبر نفسه مدافعًا عن القيم والمبادئ.

قصة فيديو هشام عبود مع بائعة هوى في المغرب

تعود القصة وراء الفيديو إلى لحظة تم فيها تصوير عبود أثناء محادثة خاصة مع صديقته المغربية. وبحسب المصادر، فإن الصديقة قامت بتسجيل الفيديو دون علمه، مما يثير تساؤلات حول دوافعها. فهل كانت تهدف إلى كشف أسرار عبود؟ أم كانت تسعى لتحقيق مكاسب شخصية من خلال نشر الفيديو؟ هذه الأسئلة تبقى بلا إجابة واضحة.

كم تبلغ ثروة هشام عبود وفق تصريحاته

في الفيديو، اعترف هشام عبود بامتلاكه لأكثر من 500 ألف يورو، وهو مبلغ أثار الكثير من الجدل حول مصادره. في الحقيقة، إن هذا الاعتراف يتناقض مع صورة عبود كمدافع عن العدالة والشفافية، مما دفع الكثيرين للتساؤل عن كيفية جمعه لهذه الثروة، فهل كانت من خلال عمله كصحفي وكاتب، أم أن هناك مصادر أخرى غير معلنة؟

من هي بائعة الهوى صديقة هشام عبود

بائعة الهوى التي ظهرت في الفيديو هي امرأة مغربية لم يتم التعرف على تفاصيل كثيرة عنها، ولكن ظهورها في هذا السياق جعلها محط اهتمام وسائل الإعلام والنشطاء على حد سواء.

من هو هشام عبود

هشام عبود هو كاتب وصحفي جزائري ولد في 15 يونيو 1955 في باب الوادي/ أم البواقي بالجزائر. التحق بالجيش الوطني الشعبي عام 1975 وتخرج من معهد العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر عام 1978. يعمل كصحفي وكاتب ويجيد اللغتين العربية والفرنسية. كما يعتبر من أبرز الشخصيات الإعلامية في الجزائر، حيث أسس صحيفتين هما “مون جورنال” و”جريدتي”. كما أنه يمتلك قناة على اليوتيوب تضم أكثر من 613000 مشترك، مما يعكس شعبيته وتأثيره في المجال الإعلامي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى